التكنولوجيا علم متطور حيث إنها في تطور دائم وتخضع باستمرار إلى المراجعة والتعديل والتحسين من أجل أن تناسب تطور الإنسان.

بالإضافة إلى ذلك فقد أثرت التكنولوجيا بشكل كبير في المجالات التعليمية المختلفة.

تيسير الطريق أمام من يريد ممارسة السّلوكات الخاطئة كإدمان المُخدّرات؛ حيثُ تعزلهم عن النّاس وتجعلهم في حالة هروبٍ من الواقع الحقيقي، وتخلقُ لهم واقعاً افتراضياً؛ ممّا يزيد حياة الفرد تعقيداً ويوقعه في مشاكل لا حصر لها.[٢]

تعطيل قدرات العقل؛ إذ كلما زاد اعتماد الإنسان على أدوات التّكنولوجيا كالحاسوب، كلّما قلّ بالتالي استخدامه لعقله وذاكرته؛ الأمر الذي سيؤدّي لشلّ القدرة على التّفكير وتعطيل قدرات العقل في مراحل مُتقدّمة.[٨]

تكمن سلبيات التكنولوجيا في العديد من النقاط أهمها ما يأتي:[١٤]

ليجتمع المقطعان معاً بمعنى علم تطبيق المهارة، وهي كلمة يونانية الأصل.

التكنولوجيا يعني السيارة التي ننتقل عبرها، الميكروويف الذي نستخدمه، المدفأة التي نتدفى بها، وقس على ذلك كل ما حولك من تقنيات بأبسط الأمور حتى أعمق المجالات، لا يمكننا أن نقول لا للتكنولوجيا ونحن ننظر للهاتف نور الإمارات والتلفاز فقط.

الحياة هي الشيء الذي نمتلكه لكي نحقق أحلامنا ونحتفل بنجاحاتنا ولكن الحياة بدون تكنولوجيا كانت لها ملامح مميزة.

أكثر شيء احسسته أنه افتقدنا أهلنا كنا نقتصر في تواصلنا على الرسائل في وسائل التواصل الإجتماعي ولكن عند انقطاع النت تواصلنا مكالمات هاتفية شيء لطيف جداً

التعليم والصحة والتسويق ومجالات العمل المختلفة تأثرت بظهور العصر الرقمي وتطور التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي.

والمراهقين وانتشارها بشكل كبير فأدى ذلك إلى حدوث التباعد والانعزال الاجتماعي بين أفراد المجتمع وبعضهم البعض.

حيث اعتمدت الكثير من المؤسسات والهيئات على الوسائل التكنولوجية الحديثة.

التكنولوجيا كنواتج: وهذا القسم يختص الأدوات والأجهزة والمواد التي يتم الحصول عليها من خلال تطبيق المعرفة العلمية.

لو قيمنا الأمر فنحن المسئولين عن السلبيات ويمكننا تجاوزها ببعض من الوعي، أما الإيجابيات فهي أكبر بكثير.